لا يزال الجدل مصاحب لمسلسل “الأسطورة” الذي يقوم ببطولته محمد رمضان، فبعد تحول ناصر الرفاعي من طالب الحقوق المتميز بالقانون إلى منتقم ممن ظلموه وقتلوا شقيقه الأكبر رفاعي، ارتفعت نسبة مشاهدة المسلسل الذي شهد خلاف حاد بين بطلاته في الأيام الأخيرة من التصوير وسط اتهامات للمخرج محمد سامي بمجاملة زوجته مي عمر التي تجسد شخصية “شهد” في العمل. إعلام. أورج رصد 3 نهايات متوقعة لناصر الذي دخل في الحلقات الأخيرة بصدامات عدة مع تزايد دائرة المتربصين به الراغبين في التخلص منه. النهاية الاولى تبدو الوفاة هى نهاية أسطورة ناصر الرفاعي ليس فقط بسبب الرغبة في القتل التي اصبحت تسيطر على أعدائه وأقرب المحيطين به لتوغله وتوسيع نشاطه لكن لأن الفنانة فردوس عبد الحميد التي تقوم بدور الأم اكدت في تصريحات سابقة أن النهاية ستكون عبرة وعظة لكل من يفكر أن ينتهج أسلوب ناصر في الحياة، فالقتل قد يكون من الشرطة أو منافسيه والمتضررين من سيطرته. النهاية الثانية يقوم ناصر بالتكفير عن اخطائه بالتعاون مع الشرطة وإرشادها على الافراد الذين يتعامل معهم وأماكن مخازن السلاح وهى نهاية تبدو مثالية لمحمد رمضان الذي شارك